السبت، 18 أغسطس 2012

عيد فطر سعيد :)

المناسبات بتزود احساسك بالوحدة.. سواء كانت مناسبات سعيدة او حزينة! .. يمكن عشان العادة فى المناسبات المشاركة وانت بتكتشف ان مفيش حد حقيقى بيشاركك كل حاجة حلوة او وحشة.
مهما اتناسيت هتيجى حاجة تفكرك وتدوسلك على الحتة اللى واجعاك .. لسه عندى أمل ألاقى الحد اللى هيشاركنى كل لحظة حلوة او وحشة مش تأدية واجب ولا مجاملة لأ بس عشان هو حابب يشاركنى كل حاجة :)
مستنياك ياللى لسه مش عارفاك عشان انا كمان ادخل فى كل تفصيلة فى حياتك وواثقة انك انت كمان مستنينى :) .. كل سنة وانت طيب يا اسمك ايه عيد سعيد عليك العيد اللى جاى ياريت تبقى معايا بقى :)
كل سنة وانا طيبة حتى لو لوحدى :)

الاثنين، 6 أغسطس 2012

دمنا مغرق ارضنا

عندما لا تحترم دولتك دمك وآدميتك لا تنتظر ان تحترمهما اى دولة اخرى خصوصا لو كانت دولة عدوة "اسرائيل"
عندما يصبح دمك ارخص ما فى بلدك .. سيصبح ارخص من الرخص فى اى دولة اخرى حتى لو كانت دولة صديقة :) فصداقات الدول ليس لها علاقة بالشعوب !
عندما يصبح وقوفك لحماية حدود بلدك بمثابة وقوفك على خط النار يمكن ان تقتل او تصاب فى اى لحظة وكالعادة الفاعل مجهول احيانا ومعروف احيانا اخرى بدون رد فعل باستثناء التنديد والاحتجاج والشجب !
منذ توقيع اتفاقية "كامب ديفيد" والتطبيع بين "الحكومات" المصرية والصهيونية وشروط الاتفاقية التى تصب فى صالح "الصهاينة" بدون شك بدليل عدم قدرتنا على السيطرة وحماية سيناء (وهى ارض مصرية) بشكل كافى وتأمين حدودنا بشكل غير كافى يؤدى من وقت لآخر ان نقتل برصاص اسرائيلى عن طريق الخطأ طبعا :D ويكون الرد طبعا التنديد والاعتراض "قولا فقط" الفعل ليس من عاداتنا :) ويكون رد الجانب الآخر انه يأسف دون اعتذار حتى !
المجندين الغلابة الذين يضطرون لأداء خدمتهم العسكرية على الحدود المصرية الاسرائيلية عندما يصبحوا ضحايا غدر بعد الحداد "الشعبى" وليس "الحكومى" 3 ايام لن يتذكرهم سوى اهاليهم ولن يستمر الوجع غير فى قلوب اهاليهم هناك بيوت سترتدى السواد للأبد هناك قلوب امهات ستحرق على فراق ابنائهم هناك زوجات سترمل وابناء يصيروا ايتاما ! وهناك حكومة سترسم الحزن على وجوهها فى الجنازة ثم تعلن ان كلنا فداء الوطن العزيز وفقط :)
وجدت تقرير عن ضحايانا على حدودنا واحب انشره الحقيقة :



  • نوفمبر 2000:أصيب مواطن مصري يدعى سليمان قمبيز وعمته بالرصاص الإسرائيلي حينما كانا يجمعان محصول الزيتون قرب شارع صلاح الدين القريب من الحدود.



  • وفي أبريل 2001:أصيبت سيدة مصرية من قبيلة البراهمة بطلق ناري إسرائيلي أثناء وجودها بفناء منزلها القريب من الحدود مع غزة.



  • أبريل 2001: قتل شاب مصري يدعى ميلاد محمد حميدة برصاص جنود إسرائيليين عندما حاول الوصول إلى غزة عبر بوابة صلاح الدين.



  • مايو 2001:أصيب مجند مصري يدعى أحمد عيسى برصاص إسرائيلي عندما كان يؤدي عمله على الحدود.



  • مايو 2001:أصيب مواطن مصري يدعى زامل أحمد سليمان (28 عاما) بنيران إسرائيلية في ركبته أثناء جلوسه بمنزله في حي الإمام علي بمدينة رفح المصرية.



  • يونيو2001:قتل مجند يدعى السيد الغريب محمد أحمد بعد إصابته بأعيرة نارية إسرائيلية في الحدود الفاصلة بين مصر وإسرائيل.



  • سبتمبر2001:أصيب ضابط مصري برتبة نقيب يدعى عمر طه محمد (28 عاما) بطلق ناري وعدة شظايا في الفخذ اليسرى نتيجة تبادل النيران بين القوات الإسرائيلية ومسلحين فلسطينيين قرب الحدود المصرية.



  • نوفمبر2001:أصيب ضابط الشرطة المصري الرائد محمد أحمد سلامة بالرصاص الإسرائيلي أثناء دورية له في منطقة الحدود.



  • ديسمبر2001:أصيب الشاب المصري محمد جمعة البراهمة 17 عاما في كتفه بطلق ناري إسرائيلي.



  • فبراير2002:أصيب الطفل فارس القمبيز (5 سنوات) بشظية في فخذه أثناء لعبه وحده بفناء منزله.



  • نوفمبر2004:سقط صاروخ إسرائيلي في حديقة منزل في رفح المصرية دون أن يحدث إصابات.



  • نوفمبر 2004:دبابة إسرائيلية تقتل ثلاثة جنود مصريين على الجانب المصري من الحدود مع قطاع غزة المحتل.



  • ديسمبر2007:قتل المجند محمد عبد المحسن الجنيدى بطلق ناري إسرائيلي.



  • يناير2008:أصيب مجند مصري على الحدود برصاص مجهولين.



  • يناير2008: قتل المواطن حميدان سليمان سويلم (41 عاما) من سيناء برصاص إسرائيلي أثناء ذهابه لعمله.



  • فبراير2008:قتلت الطفلة سماح نايف (14 عاما) برصاص القوات الإسرائيلية أمام منزلها على الحدود قرب معبر كرم سالم.



  • مايو2008:قتلت القوات الإسرائيلية المواطن سليمان عايد موسى (32 سنة) بحجة تسلله داخل الأراضي الإسرائيلية قرب كرم سالم.



  • مايو2008:قتل عايش سليمان موسى (32 عاما) برصاص الجيش الإسرائيلي عند منفذ العوجة.



  • يوليو2008:قتل الضابط بالجيش المصري محمد القرشي بنيران القوات الإسرائيلية برصاص إسرائيلي أثناء مطاردة لمهربين على الحدود وفتحت سلطات الاحتلال تحقيقا فى الحادث أعلنت بعده أن القتيل دخل الأراضى الإسرائيلية وأطلق النار عليه بطريق الخطأ.



  • سبتمبر2008:قتلت القوات الإسرائيلية المواطن سليمان سويلم سليمان (26 عاما) من منطقة القسيمة بوسط سيناء، وأخطرت السلطات الإسرائيلية الجانب المصري بأنه حاول التسلل لإسرائيل بغرض التهريب.



  • ديسمبر2008:قتل فلسطيني وضابط مصري في تبادل لإطلاق النار عند معبر رفح بعد محاولة العشرات من سكان غزة اقتحام المعبر هربا من قصف إسرائيلي، وقالت مصر إن الضابط قتل برصاص حركة حماس.



  • أغسطس2009:قال الجيش الإسرائيلي إن جنوده أصابوا بالرصاص جنديا مصريا بعد أن ظنوا خطأ أنه "عدو يحاول التسلل".



  • عقب الهجمات في إيلات، وفي 18 أغسطس 2011، قامت وحدة عسكرية إسرائيلية بقتل عدد من أفراد الأمن المصريين على الحدود المصرية الإسرائيلية. وقد جاء في تقرير قوات المراقبة الدولية في سيناء أن إسرائيل ارتكبت مخالفتين لاتفاقية السلام مع مصر، فهي اجتازت الحدود المصرية، وأطلقت النار من الجانب المصري. أثارت هذه الواقعة استياءً كبيرًا في مصر. واعتصم ألاف المتظاهرون المصريون أمام السفارة الإسرائيلية في القاهرة، وطالبوا بطرد السفير الإسرائيلي. وقام أحمد الشحات الذي لُقب برجل العلم، بتسلق مبنى من 25 دورًا ووضع العلم المصري على مبنى السفارة، بعد أن أنزل العلم الإسرائيلي وأحرقه.



  • واستشهد 5 عسكريين مصريين، منهم النقيب أحمد جلال من قوات الأمن المركزي، الذي وفقًا لأبيه اتصل به من المستشفى وقال له أن الطائرات الإسرائيلية كانت تقصفهم بشراسة، وأن النار كانت تنهال عليهم من كل ناحية، وأن الجنود المصريين واجهوها باستبسال شديد.وقتل المجندون أسامة جلال وطه محمد إبراهيم وأحمد محمد أبو عيسى وعماد عبد الملاك.



  • وشهد عام 2012 العديد من حوادث بين مصر والكيان الصهيوني، ففي يونيو 2012 : أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، عن مقتل إسرائيلي ومسلحين اثنين في هجوم وقع عند الحدود المصرية الإسرائيلية، وذلك الاثنين الموافق 18 يونيو 2012.



  • مايو 2012: فيما أذيعت أنباء عن اعتزام الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، مايو الماضي، إرسال مذكرة رسمية للاتحاد الدولي لتنظيم الاتصالات، حول تجاوزات الشبكات اللاسلكية الإسرائيلية للحدود المصرية، وهي التجاوزات التي تسمح بالتشويش على الشبكات المحلية في سيناء، وتسهل تهريب المكالمات الدولية عبر الحدود، بالإضافة لتسهيل عمليات التجسس على المكالمات لصالح الجانب الإسرائيلي.



  • كما تم رصد 10 محطات تقوية لشركات إسرائيلية ملاصقة للحدود، منتشرة في مناطق العوجة ورفح وطابا، وهي التي سيرفع جهاز تنظيم الاتصالات المصري تقريرًا عنها للاتحاد الدولي لتنظيم الاتصالات، والذي يتولى بحسب المصدر، تشكيل مجموعة عمل من الدول الأعضاء بالاتحاد لمناقشة التجاوزات التي تقوم بها أية دولة في مجال الحيز الترددي، والوقوف على حقيقة ما إذا كانت هذه التجاوزات، بقصد تعمد التشويش والتداخل على شبكات المحمول المحلية، أو أنه تجاوز مقبول غير متعمد، عن طريق قياسات دولية يقوم بها الاتحاد بشكل دوري.



  • إبريل 2012: عزز جيش الاحتلال الإسرائيلي قواته على الحدود مع مصر، وزودها بمركبات "هامر" تحمل أجهزة رصد وإطلاق نيران تلقائية، وذلك كان في 7 إبريل 2012.



  • وبرر جيش الاحتلال ذلك، بذريعة أن هناك إنذارات تحذر من خلايا تنشط في سيناء، وتسعى لتنفيذ عمليات ضد أهداف إسرائيلية، فيما أشارت تقارير إسرائيلية إلى أنه في حين يتواصل بناء السياج الحدودي الجديد على الحدود مع مصر، فإن الجيش يواصل تعزيز قواته في تلك المنطقة، منوهة إلى أنه وقبل إطلاق الصواريخ باتجاه إيلات، تم إدخال عدة مركبات من طراز «هامر».



  • مارس 2012 : أصيب ثلاثة مصريين، ولقي رابع مصرعه، في مارس الماضي، إثر تبادل لإطلاق النار بالقرب من الحدود المصرية، بعد أن اشتبهت بهم دورية لجيش الاحتلال الإسرائيلي، بأنهم حاولوا التسلل إلى إسرائيل.



  • وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، قد أعلن أنه اعتقل ثلاثة "مسلحين"، وقال بحسب موقع «سي إن إن» إنهم حاولوا التسلل إلى الحدود الإسرائيلية من جهة حدود الجانب المصري، مشيرًا إلى أن اشتباكات وقعت بين الجانبين، أسفرت عن إصابة المشتبهين، دون أن تتضح على الفور طبيعة إصاباتهم.


"شبكة محيط"


واخيرا حادث رفح الارهابى 5/8/2012 الذى ادى لاستشهاد 16 ضابط ومجند مصرى واصابة  7 آخرين !

"ولا تحسبن الذين قتلوا فى سبيل الله امواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون" 

رغم ان مازال الفاعل مجهول بس ابحث عن الجهة اللى ليها مصلحة تعرف الفاعل 
عدونا معروف وواضح ومفضوح رغم تطبيع الحكومات :)